استقبل أجدد احداثيات تردد قناة طيور الجنة 2024 عبر القمر الصناعي نايل سات، لمتابعة أفضل برامج الأطفال وأغاني الأطفال التي تتميز بتقديم محتوى هادف مختص بتعليم الأطفال القيم الدينية السامية، وتقوية الروابط الأسرية، من خلال برامج وأغاني وأفلام قصيرة يتشارك في تقديمها وتنفيذها مجموعة من الأطفال بحركاتهم ولعبهم وبراءتهم وابتساماتهم واهتماماتهم، مما يحدث تقارب فكري بينهم وبين الطفل المتلقي فيرى الأطفال أنفسهم من خلال نجوم طيور الجنة عبر هذه الشاشة الصغيرة، وفي الفقرات القادمة كيفية استقبال
ضبط تردد قناة طيور الجنة 2024 على الأقمار الصناعية نايل سات وعرب سات
في سياق متصل بما سبق ذكره إليك أحدث تردد لقناة Toyor Al Janah للأطفال على القمر الصناعي نايل سات كالتالي:
| اسم القناة | طيور الجنة |
| القمر الصناعي | نايل سات |
| التردد | 11258 |
| الاستقطاب | أفقي |
| معدل الرمز | 27500 |
| معامل تصويب الخطأ | 5/6 |
مميزات قناة طيور الجنة
بالإضافة لما سبق ذكره فإن من أبرز الأسباب المشجعة لاستقبال وتثبيت قناة طيور الجنة للأطفال، تحديث ترددها بشكل دائم أنها تتميز بالتالي:
- أولًا تقدم القناة مجموعة متنوعة من البرامج التعليمية والترفيهية للأطفال.
- كذلك تتميز القناة بنجومها من الأطفال، مما يعزز التقارب الفكري والعمري بين المشاهد والمقدم.
- أيضًا تهتم القناة بتعليم الأطفال القيم الإسلامية الحنيفة من خلال البرامج الدينية التي تقدمها.
أشهر برامج قناة طيور الجنة
- أولًا برامج تعليمية: مثل “الأرقام” و”الأحرف” و”الأيام” و”الشهور” و”الفصول”.
- يلي ذلك البرامج اترفيهية: مثل “الأناشيد” و”الألعاب” والمسابقات.
- أيضًا برامج دينية: مثل “القرآن الكريم” و”السنة النبوية” و”السيرة النبوية”.
- بالإضافة إلى نشرة أخبار الدار، ورياضة x رياضة، وبرنامج طيور الجنة في عيونهم.
Toyor Al Janah 2024
في الختام حرصت إدارة القناة على توسيع رقعة المشاهدة من العالم العربي لتصل بأهدافها للعالمية، وذلك من خلال طرح عدة قنوات فضائية بالعديد من اللغات الحية، لتستمر في عطائها وتحقيق رسالتها بلغات عالمية، حيث تملك مجموعة من القنوات على موقعها الرسمي يوتيوب، تقدم من خلاله مجموعة متنوعة من البرامج والمحتوى الترفيهي للأطفال بلغات أجنبية منها:
- أولًا طيور الجنة بيبي الإنجليزية.
- أيضًا طيور الجنة التركية.
- كذلك طيور الجنة الفرنسية.
حيث تهدف هذه القنوات للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأطفال في مختلف أنحاء العالم، وتقديم محتوى تعليمي وترفيهي يلبي احتياجاتهم.